The best Side of القلق عند الأطفال
The best Side of القلق عند الأطفال
Blog Article
الحماية الزائدة قد تؤدي إلى مشاكل القلق. يجب على الوالدين السماح للأطفال بتجربة مواقف جديدة وتطوير مهاراتهم بشكل مستقل.
عوامل بيولوجية: مثل حدوث خلل في كيمياء الدماغ وبالأخص في السيروتونين والدوبامين وهما ناقلان عصبيان مسؤولان عن التحكم في الطريقة التي يشعر فيها الإنسان، وينشأ الشعور بالقلق عندما يكونان خارج نطاق السيطرة.
تعتبر هذه الطريقة مثبتة الفعالية، وتستخدم غالبًا في التغلب على الفوبيا.
يجد الأطفال في جميع الأعمار أن وجود الروتين شيء مُطَمْئِن؛ لذا حاول الالتزام بالروتين اليومي المعتاد حيثما أمكن ذلك.
يُعدُّ إنعدام الشعور الداخلي بالأمان لدى الطفل سبباً مهماً في معاناته من القلق، بالإضافة إلى أنَّ الشكوك تُعدُّ مصدر خطر بالنسبة إليه.
أعراض نفسية للقلق، تتعلق بالناحية السلوكية، مثل قلق الطفل ليلًا وابتعاده عن النوم، وعدم النوم في الساعات المحددة في الليل، وكثرة البكاء، وضعف الشخصية، وقلة الثقة بالنفس، وصعوبة التركيز، والخوف من المناسبات والزيارات الاجتماعية، والتوتر والقلق والغضب بمجرد استثارته!
طفوح البشرة لدى الأطفال: التعريف والعلاج الأكثر قراءة
الملح: يسبب كثرة تناول الأطعمة الغنية بالملح ارتفاع ضغط اتبع الرابط الدم مما يزيد من الشعور بالقلق والتوتر.
ولكن في حال معاناة الطفل القلقَ الشديد أو اضطراب القلق المُعتم؛ فإنَّ ذلك سيكون تأثيره سلبياً فيه؛ إذ سيجعله يعاني من قلقٍ مستمر لا يمكنه التحكم به والسيطرة عليه، فيصبح باله مشغولاً وقلقاً حيال نجاحه في تحقيق الأنشطة والمهام المكلف بها، أو يمكن أن يكون شعوره بالقلق حيال تحقيق المثالية، أو حيال قدرته على نيل قبول الأشخاص الآخرين.
وهناك إرشادات يجب على الأم الالتزام بها، لمساعدة طفلها على التخلص من القلق، وتشمل ما يلي:
كتاب الاضطرابات السلوكية عند الأطفال والمراهقين، د. علي بن حسن الزهراني
يمكن أن يكون الإلهاء مفيدًا للأطفال الصغار، على سبيل المثال إذا كان الطفل قلقًا بشأن الذهاب إلى الحضانة، فالعب ألعابًا طوال الطريق حتى تصل إلى الحضانة.
تنمية المهارات الاجتماعية لدى الطفل، وتشجيعه على المشاركة في الألعاب الرياضية والأنشطة المدرسية؛ لتفريغ الشحنات السلبية لديه.
يمكن للطفل أن يصاب بالقلق، وهذا أمر طبيعي غالباً؛ إذ يشكل القلق جزءاً من تطور علامات القلق عند الأطفال ونمو شخصية الطفل، ويمكن للقلق الخفيف إلى المعتدل أن يكون تأثيره إيجابياً في الطفل، فهو يدفعه إلى زيادة تركيز انتباهه، وطاقته، ويحفزه.